[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلما أهل علينا شهر ربيع الأول، هبت علينا ذكريات رسول الله صلى
الله عليه وسلم ونفحات مولده العطر، و تروحت قلوبنا نسمات حياته المباركة ، ففي شهر ربيع الأول ولد محمد صلى الله عليه وسلم وفيه بعث وفيه هاجر و فيه أدى الامانة و أتم الرسالة و لقي ربه الكريم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فكان من حق هذا النبي العظيم صلى الله عليه و سلم علينا أن نتذكر سيرته كلما جاءت مناسبة من المناسبات،و أطلت إحدى تلكم الذكريات ، وليس هذا من الاحتفال المبتدع، فنحن إنما نذكِّر الناس بهذه السيرة ونربطهم بهذه الرسالة المحمدية، لتكون الأسوة و المنهج .
وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يذكرون رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل حين، ويقول سعد بن أبي وقاص: (كنا نروي لأبنائنا مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نحفظهم السورة من القرآن) ، يروون لهم ما حدث في بدر وما حدث في أحد وما حدث في الخندق وفي بيعة الرضوان .. الخ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلذلك علينا أن نهتدي بالصحابة وننتهز الفرص بعد الفرص لنذكر الناس بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم،ونحتفل بمولده عليه الصلاة والسلام و نبتهج بذكراه ، و نحن في الحقيقة لا نحتفل بمولد شخص إنما نحتفل بمولد رسالة،و لا نعظم بشرا و إنما نعظم الأسوة و القدوة التي ارتضاها لنا ربنا سبحانه و تعالى ، و بذلك تكون الذكرى كما أرادها الصالحون من سلفنا ذكرى ( محبة و اتباع )
فأين نحن من هذا الشعار الذي رفعه سلف الأمة في يوم من الأيام ، و أين أثر هذه الذكرى في حياتنا ؟
كيف نعيد لذكرى المولد ألقها في النفوس و بريقها في المجتمع و أثرها في السلوك ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلما أهل علينا شهر ربيع الأول، هبت علينا ذكريات رسول الله صلى
الله عليه وسلم ونفحات مولده العطر، و تروحت قلوبنا نسمات حياته المباركة ، ففي شهر ربيع الأول ولد محمد صلى الله عليه وسلم وفيه بعث وفيه هاجر و فيه أدى الامانة و أتم الرسالة و لقي ربه الكريم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فكان من حق هذا النبي العظيم صلى الله عليه و سلم علينا أن نتذكر سيرته كلما جاءت مناسبة من المناسبات،و أطلت إحدى تلكم الذكريات ، وليس هذا من الاحتفال المبتدع، فنحن إنما نذكِّر الناس بهذه السيرة ونربطهم بهذه الرسالة المحمدية، لتكون الأسوة و المنهج .
وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يذكرون رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل حين، ويقول سعد بن أبي وقاص: (كنا نروي لأبنائنا مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نحفظهم السورة من القرآن) ، يروون لهم ما حدث في بدر وما حدث في أحد وما حدث في الخندق وفي بيعة الرضوان .. الخ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلذلك علينا أن نهتدي بالصحابة وننتهز الفرص بعد الفرص لنذكر الناس بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم،ونحتفل بمولده عليه الصلاة والسلام و نبتهج بذكراه ، و نحن في الحقيقة لا نحتفل بمولد شخص إنما نحتفل بمولد رسالة،و لا نعظم بشرا و إنما نعظم الأسوة و القدوة التي ارتضاها لنا ربنا سبحانه و تعالى ، و بذلك تكون الذكرى كما أرادها الصالحون من سلفنا ذكرى ( محبة و اتباع )
فأين نحن من هذا الشعار الذي رفعه سلف الأمة في يوم من الأيام ، و أين أثر هذه الذكرى في حياتنا ؟
كيف نعيد لذكرى المولد ألقها في النفوس و بريقها في المجتمع و أثرها في السلوك ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]