عذرا أيها العباقرة فلستم فى أوربا أو أمريكا أو حتى فى دول شرق أسيا حتى تنالوا المنزلة التى تستحقونها انما
أنتم فى وطننا العربى--------------
تقول احصائيات نفذت بواسطة علماء أوروبيين وأمريكان وطبقا لمعايرهم وقوانينهم أن نسبة العباقرة فى الوطن العربى هى 1% من مجموع الشعب ( أى أن مصر وحدها بها 800 ألف عبقرى بما أننا 80 مليون نسمة والحمد لله عمالين نزيد ونزيد-------------
تخيلوا هذه النسبة العملاقة من العباقرة( ليسوا الأذكياء) انما العباقرة---------- موجودة ولا نستغل سوى 1% على أقصى تقدير منها فهؤلاء العباقرة أغلبهم موزعين فى أحياء ليست بالغنية ----- تخيلوا لو أن 10% فقط من هذه النسبة حصلوا على فرصهم الصحيحة كيف سيكون حالنا ----- ولكن كيف ومعظم المتحكمين فى مراكز القوى هم مجموعة من الجهلاء وهؤلاء العباقرة انفسهم فى كثير من الأحيان يعيشون فى أحياء فقيرة قد لا ترقى الا المستوى الأدمى سؤاء من اندعام الخدمات أو قلة الاهتمام وناهيكم عن الأشياء الاخرى
فللأسف أيها العباقرة نحن فى زمن الواسطة والمصالح وشيلنى أشيلك وتدفع كام واللى ليه ضهر وفلان المسنود و----------
أما عند الذين يقدرون فهؤلاء يتم تجهيزهم ومراعاتهم وتوفير الامكانيات لتحقيق أقصى أنواع الاستفادة منهم
حتى أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم قد نبه الى ذلك عندما سئل من الصحابة ( فيما معناه*) -- متى الساعة -- فقال ( صلى الله عليه وسلم ) -- اذا أهنتم علمائكم فانتظروا الساعة---
وعلماء الدين ( الحقيقين) ( ليسوا الذين هم من هواة الظهور الاعلامى ولا المتاجرة بالدين) هم جزء لا يتجزأ من العباقرة فهى حلقة مفرغة بين العلم والدين والمعرفة بعلوم الدين وفهم القرأن والسنة النبوية فهما صحيحا ينتهى بصاحبه الى معرفة حقائق الكونومعرفة الأشياء الغامضة والوصول فى النهاية الى قمة العلم--------
أنتم فى وطننا العربى--------------
تقول احصائيات نفذت بواسطة علماء أوروبيين وأمريكان وطبقا لمعايرهم وقوانينهم أن نسبة العباقرة فى الوطن العربى هى 1% من مجموع الشعب ( أى أن مصر وحدها بها 800 ألف عبقرى بما أننا 80 مليون نسمة والحمد لله عمالين نزيد ونزيد-------------
تخيلوا هذه النسبة العملاقة من العباقرة( ليسوا الأذكياء) انما العباقرة---------- موجودة ولا نستغل سوى 1% على أقصى تقدير منها فهؤلاء العباقرة أغلبهم موزعين فى أحياء ليست بالغنية ----- تخيلوا لو أن 10% فقط من هذه النسبة حصلوا على فرصهم الصحيحة كيف سيكون حالنا ----- ولكن كيف ومعظم المتحكمين فى مراكز القوى هم مجموعة من الجهلاء وهؤلاء العباقرة انفسهم فى كثير من الأحيان يعيشون فى أحياء فقيرة قد لا ترقى الا المستوى الأدمى سؤاء من اندعام الخدمات أو قلة الاهتمام وناهيكم عن الأشياء الاخرى
فللأسف أيها العباقرة نحن فى زمن الواسطة والمصالح وشيلنى أشيلك وتدفع كام واللى ليه ضهر وفلان المسنود و----------
أما عند الذين يقدرون فهؤلاء يتم تجهيزهم ومراعاتهم وتوفير الامكانيات لتحقيق أقصى أنواع الاستفادة منهم
حتى أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم قد نبه الى ذلك عندما سئل من الصحابة ( فيما معناه*) -- متى الساعة -- فقال ( صلى الله عليه وسلم ) -- اذا أهنتم علمائكم فانتظروا الساعة---
وعلماء الدين ( الحقيقين) ( ليسوا الذين هم من هواة الظهور الاعلامى ولا المتاجرة بالدين) هم جزء لا يتجزأ من العباقرة فهى حلقة مفرغة بين العلم والدين والمعرفة بعلوم الدين وفهم القرأن والسنة النبوية فهما صحيحا ينتهى بصاحبه الى معرفة حقائق الكونومعرفة الأشياء الغامضة والوصول فى النهاية الى قمة العلم--------