السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الصنف الاول :
شخص يراضى الجميع ويصصح الخطأ ويوافق الشخص على خطئه,
لكى يكسب حبه ولا يغضبه ويسير معه فى كل افعاله الصحيحة والخاطئة.
والصنف الثانى:
شخص يريد ان يخالف فى كل شئ حتى يكون له رأى مستقل ومنهج مختلف عن الاخرين ,
فهو يريد ان يكون له رأى مختلف فهو يخالف فى الصواب والخطأ حتى يصبح له رأى مستقل وليس مقلدا لاحد ,
فتراه يخالف ويناقش سواء اكان الامر صيحيح ام خاطئ
فكلا الصنفين انصحك الا تكون منهم , لانهم على باطل
,,,,,,,,,,
ولكن كن من الصنف الثالث الذى لا يجامل فى الخطأ ولا يعارض فى الصواب.
ويكون رفضه للخطأ بأسلوب طيب وعلمى ومقنع
يجعل المخطئ لا يغضب منه ويتقبل نصيحته وهو شاكرا له رفضه هذا .
كما انه لا يخالف فى الصواب ,
فالصواب يقره ويعترف به ولا يجادل فيه,
حتى لو كان هذا الامر الصحيح على غير هواه ..
فهذا الصنف من الناس لا يوافقون على الخطأ ابتغاء مرضات الناس,
ولكن ينكرون الخطأ بأسلوب طيب دون اهانة المخطئ او الانقاص من قدره,
وكذلك لا يجادلون فى الامر الصحيح ولا يخالفون اختلافا اعمى ..
واحب ان أقول بأن الانسان لايصبح له شخصية مستقلة ورأى ثابت اذا خالف وجادل على كل شئ ..
فاحذروا من الافراط والتفريط والتزموا الاعتدال ..
. لان اتباع الحق ليس تقليد ولا ينقص من الشخصية .
وكذلك اقرار المخطئ على خطئه ليس وسيلة لكسب محبته,
وانما اقرار المخطئ على خطئة مساعدة له للاستمرار فى الضلال والباطل.
فالمحب ليس بالذى يتبع حبيبة فى خطئه,
ولكن المحب هو الذى ينصح حبيبه ويعلمه خطئه بكل لين ورفق ,
ويشجعه ويقره على صوابه ..
الصنف الاول :
شخص يراضى الجميع ويصصح الخطأ ويوافق الشخص على خطئه,
لكى يكسب حبه ولا يغضبه ويسير معه فى كل افعاله الصحيحة والخاطئة.
والصنف الثانى:
شخص يريد ان يخالف فى كل شئ حتى يكون له رأى مستقل ومنهج مختلف عن الاخرين ,
فهو يريد ان يكون له رأى مختلف فهو يخالف فى الصواب والخطأ حتى يصبح له رأى مستقل وليس مقلدا لاحد ,
فتراه يخالف ويناقش سواء اكان الامر صيحيح ام خاطئ
فكلا الصنفين انصحك الا تكون منهم , لانهم على باطل
,,,,,,,,,,
ولكن كن من الصنف الثالث الذى لا يجامل فى الخطأ ولا يعارض فى الصواب.
ويكون رفضه للخطأ بأسلوب طيب وعلمى ومقنع
يجعل المخطئ لا يغضب منه ويتقبل نصيحته وهو شاكرا له رفضه هذا .
كما انه لا يخالف فى الصواب ,
فالصواب يقره ويعترف به ولا يجادل فيه,
حتى لو كان هذا الامر الصحيح على غير هواه ..
فهذا الصنف من الناس لا يوافقون على الخطأ ابتغاء مرضات الناس,
ولكن ينكرون الخطأ بأسلوب طيب دون اهانة المخطئ او الانقاص من قدره,
وكذلك لا يجادلون فى الامر الصحيح ولا يخالفون اختلافا اعمى ..
واحب ان أقول بأن الانسان لايصبح له شخصية مستقلة ورأى ثابت اذا خالف وجادل على كل شئ ..
فاحذروا من الافراط والتفريط والتزموا الاعتدال ..
. لان اتباع الحق ليس تقليد ولا ينقص من الشخصية .
وكذلك اقرار المخطئ على خطئه ليس وسيلة لكسب محبته,
وانما اقرار المخطئ على خطئة مساعدة له للاستمرار فى الضلال والباطل.
فالمحب ليس بالذى يتبع حبيبة فى خطئه,
ولكن المحب هو الذى ينصح حبيبه ويعلمه خطئه بكل لين ورفق ,
ويشجعه ويقره على صوابه ..