من غرائب السنين التي لا تحصل إلا مرة واحدة كل 33 عاماً، سيشهد عام 2008 وجود ثلاثة أعوام هجرية خلاله!! وهي:
أولاً: تكملة أيام العام الحالي 1428.
ثانياً: ومن ثم كامل العام الجديد 1429. الذي يليه.
ثالثاً: وفي آخرة سينتهي 1429 قبل نهاية العام الميلادي بعدة أيام ليبدأ العام الهجري الجديد 1430 ضمن نفس العام الميلادي ،2008 وبذلك يكون عام 2008 من الأعوام الميلادية النادرة، التي لا تأتي إلا كل 33 عاماً مرة واحدة.
ويرجع تفسير ذلك إلي أن السنة القمرية تتكون من 354 يوماً ليكون الفارق بينها وبين السنة الميلادية التي تتألف من 365 أو 366 يوماً هو بحدود 11 يوماً وهذا الفارق يؤدي إلي أن يشهد عام 2008 ثلاث سنوات هجرية متتالية.
ويؤكد علماء الفلك أن هذه الحالة تتكرر كل 32 سنة شمسية (ميلادية) التي تساوي 33 سنة قمرية (هجرية) وهذا الوضع يتكرر ثلاث مرات كل قرن، وقد أشار القرآن الكريم لذلك الأمر في قصة أصحاب الكهف، يقول تعالي: ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعا قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوات والأرض صدق الله العظيم، لأن أصحاب الكهف لبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنة شمسية وهي تعادل ثلاثمائة وتسعة أعوام من الأعوام القمرية، فسبحان الله وبحمده وندعوه تعالي أن يكون العام المقبل بشمسه وقمره عام خير وبركة وسلام لكل المسلمين والبشرية في العالم
أولاً: تكملة أيام العام الحالي 1428.
ثانياً: ومن ثم كامل العام الجديد 1429. الذي يليه.
ثالثاً: وفي آخرة سينتهي 1429 قبل نهاية العام الميلادي بعدة أيام ليبدأ العام الهجري الجديد 1430 ضمن نفس العام الميلادي ،2008 وبذلك يكون عام 2008 من الأعوام الميلادية النادرة، التي لا تأتي إلا كل 33 عاماً مرة واحدة.
ويرجع تفسير ذلك إلي أن السنة القمرية تتكون من 354 يوماً ليكون الفارق بينها وبين السنة الميلادية التي تتألف من 365 أو 366 يوماً هو بحدود 11 يوماً وهذا الفارق يؤدي إلي أن يشهد عام 2008 ثلاث سنوات هجرية متتالية.
ويؤكد علماء الفلك أن هذه الحالة تتكرر كل 32 سنة شمسية (ميلادية) التي تساوي 33 سنة قمرية (هجرية) وهذا الوضع يتكرر ثلاث مرات كل قرن، وقد أشار القرآن الكريم لذلك الأمر في قصة أصحاب الكهف، يقول تعالي: ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعا قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوات والأرض صدق الله العظيم، لأن أصحاب الكهف لبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنة شمسية وهي تعادل ثلاثمائة وتسعة أعوام من الأعوام القمرية، فسبحان الله وبحمده وندعوه تعالي أن يكون العام المقبل بشمسه وقمره عام خير وبركة وسلام لكل المسلمين والبشرية في العالم